لقد كانت تجربتي في جامعة الكنار رحلة فريدة بكل المقاييس، تجاوزت توقعاتي وتخطت حدود الزمان والمكان. في البداية، ربما تملكني بعض التردد بشأن فكرة التعليم عن بعد، ولكن سرعان ما تبددت هذه المخاوف أمام المنهجية التعليمية المبتكرة التي تعتمدها الجامعة، والتي جمعت بين المرونة التي تتيح لي التوفيق بين دراستي والتزاماتي الأخرى، وبين الجودة الأكاديمية الرفيعة التي لم أشعر قط بأي نقص فيها مقارنة بالتعليم التقليدي.